لازالت للصفحات الفايسبوكية مستمرة في “إبداعاتها” في نشر الإشاعات والكذب، وكان آخرها مقطع فيديو يوثق لقيام لمجموعة من الأشخاص بتهشيم سيارة، ادعى ناشرو الفيديو أنه كان على متنها رجل وامرأة يمارسان الجنس في منطقة خلاء في زايو نواحي الناظور.
وحسب مصادر مطلعة فإن الفيديو يعود إلى سنة 2016، في جماعة وردانة إقليم الدرويش، التي شهدت أعمال شغب تزامنا مع الحملة الانتخابية، وصراعا انتخابيا بين أتباع الرئيس الحالي ومنافسه، انتهت بتحطيم سيارة أحد أنصار الرئيس الحالي.
وأكدت المصادر ذاتها أنه تمت متابعة عدد من الأشخاص بعد أحداث الشغب الموثقة في الفيديو، ممن تسببوا في تكسير عدد من السيارات وإصابة مستشارة جماعية.