• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الإثنين 08 مايو 2017 على الساعة 21:18

حصاد اليوم على الفايس بوك.. إيمانويل ماكرون وعبد الواحد الراضي.. ماري لوبن ونبيلة منيب!

حصاد اليوم على الفايس بوك.. إيمانويل ماكرون وعبد الواحد الراضي.. ماري لوبن ونبيلة منيب!

تفاعل نشطاء موقع التواصل الاجتماعي فايس بوك مع خبر فوز إيمانويل ماكرون في انتخابات الرئاسة الفرنسية، بأسلوبهم الخاص، وركزت معظم تدويناتهم على صغر سن الرئيس الجديد وعلى فارق السن بينه وبين زوجته بريجيت ترونيو.
وكتب أحد النشطاء ساخرا: “ماكرون تزوج وحدة أكبر منو بـ24 عام ووصل معاها لقصر الإليزيه، وحنا ما زال غارقين فجوج جوج من الحاجة، وواش بسطيلة بالدجاج ولا الحوت، والعصير ديال لافوكا عنداك يديرو فيه الگرعة.. الرباح من المرا والخسارة من المرا”.
وفي تدوينته قال ناشط آخر: “إيمانويل ماكرون تزوج على سن 18 بمعلمته التي تكبره بـ24 سنة.. واليوم هاهي تصنع منه رئيسا جديدا لبلد الأنوار.. وبقى نتا تقلب على شي بريهيشة ما دير عقلها حتى اسالي مسلسل سامحيني”.
ودون ناشط آخر: “هل تعلم أن عبد الواحد الراضي جالس على كرسيه في البرلمان قبل أن يفكر أبوا ايمانويل ماكرون في إنجابه؟.. هل تعلم أن ماكرون تحول من أحاسيس إلى فكرة، إلى حيوان منوي ثم رضيع فطفل ثم مراهق وشاب وصولا إلى رئيس دولة ولا يزال عبد الواحد الراضي تحت قبة البرلمان؟.. ويجي شي حد يقولك حنا بلد سائر نحو الديمقراطية، توما سيرو غانبدا نشير بالحجر”.
وفي السياق ذاته، قال ناشط آخر: “نوبير الأموي تولى قيادة نقابة كدش عام 1978 سنة ولادة ماكرون رئيس فرنسا الجديد!”. وتابع آخر: “كون كان ماكرون هنا كون باقي حاصل مع الانزالات و الكولسة!”، وأضاف آخر: “كون كان ماكرون في المغرب كان سيطمح إلى نيل موقع في لائحة الشباب البرلمانية”.
وجاء في تدوينة أخرى: “أعضاء الحملة الذي تطوعوا في حملة ماكرون ستجدهم إما وزراء مستشارين مرشحين في الانتخابات التشريعية حسب الكفاءة والتجربة.. في المغرب عندما تنتهي الانتخابات التشريعية أو الجماعية المرشح تيطفي التلفون، وفي الحزب كايقولو ليك صبر راه تنوجدوك لما حسن”.
وفي تعليقه على هزيمة ماري لوبن كتب أحد النشطاء: “الأخت نبيلة لوبن كون كانت في المغرب كون خدات رئاسة البرلمان ولا دارت لبلوكاج”. وقال آخر: “لوبن كون كانت في المغرب تربح غير بالدجاج والزيتون”. وأردف آخر: “لوبن بحالها بحال منيب أخرتها سيلفيات”.
وكتب ناشط آخر ساخرا: “ماري لوبن هزمها التحكم والتماسيح والعفاريت ديال فرنسا!”. وتابع آخر: “المصلحة العليا للوطن الفرنسي تقتضي أن لوبن هي للي تحكم”. وقال آخر: “لوبن كون كانت في المغرب كون دخلها العثماني للحكومة”.