الرميد فاش كيطلع ليه الدم كيخرج فالفايس بوك يبرد على قلبو. كيفاش؟
عقب تداول صورة مركبة، يظهر فيها أثناء مشاركته في حملة انتخابية سابقة، خرج وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان، المصطفى الرميد، ليرد على مروجي الصورة، واصفا إياهم بـ”المتفرين”.
وقال الرميد، في تدوينة على حسابه على الفايس بوك، “إن الصورتين أدناه تبينان إلى أي مدى وصل الحقد ببعضهم، إلى درجة الفبركة الواضحة للصورة الثانية بعد حذف الأشخاص من الصورة الأولى، ونسبتها إلى سنة 2018”.
وأضاف: “لا، أيها المفترون… إن هذا “الكاريان” لا وجود له اليوم على الإطلاق، وقد انتقلت هذه السيدة ومعها من كانوا يقطنون بكريان الكوري في حي الفرح من جهة شارع الحزام الكبير بالدار البيضاء، منذ أزيد من عشر سنوات، إلى مساكن لائقة. فابحثوا عن غيرها”.