• على لسان نائبة رئيس الوزراء.. سلوفينيا تعبر عن بالغ تقديرها لريادة جلالة الملك ودور المملكة كفاعل رئيسي في استقرار المنطقة
  • وزير الفلاحة: أنا ما كنعرفش الشناقة… والنقاش حول دعم استيراد الأغنام كانت فيه السياسة!
  • معرض الكتاب بالرباط.. رواق الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة يفتتح سلسلة اللقاءات والندوات
  • وزير الفلاحة: حنا عندنا الكبدة على المواطن… والغلاء كيكون حسب العرض والطلب وهادي مسألة عادية جدا
  • الوزير البواري: الفلاحة هي الضحية الأولى للجفاف بالمغرب… وهذه حقيقة “تصدير المياه”!
عاجل
الثلاثاء 01 مارس 2022 على الساعة 11:00

باش يسمع للمعارضة.. أخنوش يعقد لقاء تواصليا مع مستشاري أكادير

باش يسمع للمعارضة.. أخنوش يعقد لقاء تواصليا مع مستشاري أكادير

عقد عزيز أخنوش، رئيس المجلس الجماعي لأكادير، لقاء تواصليا مع مستشاري المعارضة بالمجلس، عن أحزاب العدالة والتنمية والاشتراكي الموحد، والتقدم والاشتراكية وفدرالية اليسار.

وأكد رئيس المجلس الجماعي لأكادير، في اللقاء الذي عقد أمس الاثنين (28 فبراير)، وفق بلاغ توصل به موقع “كيفاش”، على “أهمية الإنصات لمختلف الفرق التي يتكون منها المجلس، وذلك بهدف إشراكها في تطوير برنامج عمل الجماعة”.

وشدد أخنوش، في السياق ذاته، على أن المكتب المسير منفتح على جميع الأفكار والمقترحات التي يمكن لمستشاري المعارضة أن يتقدموا بها، لاسيما أن جميع المنتخبين يطمحون إلى تنمية المدينة.

وفي معرض حديثه، نوه رئيس المجلس الجماعي، حسب المصدر ذاته، بـ”الورش الملكي الكبير الذي يروم التهيئة الحضرية لأكادير، والذي سوف تشتغل الجماعة على تكثيف جهودها في سبيل تنزيله”، مؤكدا “أهمية تطوير مداخيل الجماعة في سبيل بلورة عدة برامج أخرى لتنمية الأحياء الهامشية للمدينة”.

هذا ولفت البلاغ، إلى أن “أخنوش ثمن الدور البناء الذي تقوم به المعارضة داخل المجلس بمختلف كفاءاتها في ما يخص طرحها إشكاليات المواطنين واقتراحها أفكارا، لاسيما أن ساكنة المدينة في حاجة ماسة إلى حلول ناجعة لمجموعة من الإشكالات التنموية العاجلة”، ودعا إلى “تحديد أولويات اشتغال مجلس جماعة أكادير، والتركيز على ابتكار حلول لتدبير مختلف مرافق المدينة؛ وذلك لضمان جودتها وجودة الخدمات التي تقدمها لعموم المواطنين”.

ومن جهتها، رحبت تدخلات ممثلي أحزاب المعارضة داخل المجلس الجماعي لأكادير بهذه البادرة التواصلية، كما ثمنت عمل المجلس خلال الأشهر الخمسة الماضية.

وأجمع المتدخلون من مختلف الأحزاب، حسب البلاغ، على أن “أفكار ومقترحات المعارضة تصب في التوجه نفسه الذي يتبناه المجلس المسير”، مشيدين بـ”سياسة الأبواب المفتوحة التي ينتهجها المجلس والتواصل الجيد والفعال مع مختلف الفرقاء”.