• بينهم راغب علامة وزياد برجي.. مهرجان “موازين” يزيح الستار عن أسماء أولى ضيوفه
  • خبير: المقاربة الأممية تنسجم مع واقع السيادة المغربية على الصحراء
  • بعد وفاة أستاذة بأرفود.. مطالب بحماية الشغيلة وتشديد شروط الولوج إلى التكوين المهني
  • النقاش: الوداد المكانة الطبيعية ديالو هي البوديوم وقادر يشرف المغرب فالموندياليتو
  • وصفه ب”العزيز” على قلبه.. سعد لمجرد ينفي مشاركته في مهرجان موازين
عاجل
الأربعاء 14 يوليو 2021 على الساعة 14:40

باش نساليو مع الوباء.. منظمة الأمم المتحدة تؤكد أن العالم في حاجة إلى 11 مليار جرعة من اللقاح

باش نساليو مع الوباء.. منظمة الأمم المتحدة تؤكد أن العالم في حاجة إلى 11 مليار جرعة من اللقاح

أوضح أنطونيو غوتيريش، الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة، أن 11 مليار جرعة من اللقاح لازمة، للقضاء على كابوس كورونا، وتلقيح 70 في المائة من سكان العالم.

وتابع غوتريش، يوم أمس الثلاثاء (13 يوليوز)، خلال افتتاح الجزء الوزاري من المنتدى السياسي رفيع المستوى حول التنمية المستدامة، أن “التعهدات بالجرعات والأموال مرحب بها، لكنها ليست كافية. نحن بحاجة إلى ما لا يقل عن 11 مليار جرعة لتطعيم 70 في المائة من سكان العالم وإنهاء هذه الجائحة”.

واعتبر المتحدث أن “تطوير اللقاحات وطرحها، بما في ذلك من خلال آلية الإنصاف العالمية، أو أي مبادرة تسريع إتاحة أدوات مكافحة كوفيد-19 ومرفق كوفاكس الخاص بها، يبعثان الأمل”، وأكد على ضرورة “حصول الجميع في كل مكان في العالم، على لقاحات واختبارات وعلاجات وإعانات كوفيد-19”.

وأشار المسؤول الأممي ضمن حديثه إلى التفاوتات والفروق الجسيمة الحاصلة في مجال تزود الدول باللقاحات المضادة للفيروس، مذكرا أن “فجوة التطعيم العالمية تهددنا جميعا لظهور متحورات عديدة للفيروس، ما قد يجعله أكثر قابلية للانتقال، أو أشد فتكا”.

وشدد غوتيريش على أن العالم بحاجة قصوى إلى “خطة تطعيم عالمية لمضاعفة إنتاج اللقاحات على الأقل، وضمان التوزيع العادل من خلال كوفاكس، وتنسيق التنفيذ والتمويل، ودعم برامج التطعيم الوطنية”، موضحا أنه “من أجل تحقيق هذه الخطة، دعوت إلى تشكيل فريق عمل للطوارئ يجمع بين البلدان المنتجة للقاحات والقادرة على إنتاجها، ومنظمة الصحة العالمية، وشركاء مبادرة تسريع إتاحة أدوات مكافحة كوفيد-19، والمؤسسات المالية الدولية، ويكون قادرا على التعامل مع شركات الأدوية ذات الصلة والمصنعين وغيرهم من أصحاب المصلحة الرئيسيين”.