عادت المشتكية السابقة في قضية سعد لمجرد للظهور، تزامنا مع القضية الجديدة التي اعتقل بسبهها لمجرد، وهو تحت الحراسة النظرية بسانت تروبيه الفرنسية.
وانتقدت لورا بريول القضاء الفرنسي بطريقة غير مباشرة، حيث نشرت على حسابها على الفايس بوك، يوم السبت الماضي (25 غشت)، تدوينة تزامنا مع الإعلان الرسمي من السلطات الفرنسية، قالت فيها: “ضحية لمجرد الجديدة ما كان لها أن تعيش هذه الدراما لو كانت العدالة أكثر صرامة”، في إشارة إلى أنها لم تأخذ حقها حتى الآن، وأنه لو أخذت العدالة مجراها لكان سعد لمجرد في السجن.
وكانت الفرنسية لورا بريول صاحبة أشهر قضية من بين 4 قضايا تورط فيها سعد لمجرد، وبسببها منع مدة طويلة من دخول المغرب، قبل تمتيعه بسراح مشروط وإلزامه بوضع سوار إلكتروني.