• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الإثنين 05 أكتوبر 2020 على الساعة 11:00

الڤار ديال كيفاش.. ريمونتادا السلامي “الخواف” ورحيمي رجل المهام الصعبة

الڤار ديال كيفاش.. ريمونتادا السلامي “الخواف” ورحيمي رجل المهام الصعبة

انتهت مباراة الصراع على صدارة البطولة الوطنية الاحترافية بالتعادل، بين فريق الرجاء البيضاوي ونهضة بركان، يوم أمس الأحد (4 أكتوبر)، على أرضية مركب محمد الخامس في الدار البيضاء، برسم الجولة 28، ليحافظ النسور على الصدارة، ويبقى البرتقالي في المركز الثالث.

السلامي خواف

وانتقد جواد بادة معلق قنوات “بي إن سبورتز” الرياضي بشدة مدرب الرجاء جمال السلامي، ووصفه ب”الخواف كثير الحذر” بسبب التشكيلة التي دفع بها، وضمت ثلاثة لاعبي ارتكاز، مشيرا إلى أن الخطة كانت دفاعية بشكل كبير، ويغيب عنها حس المغامرة المطلوب في كرة القدم.

كما انتقد المعلق المغربي تغييرات جمال السلامي، بعد إخراجه المهاجم حميد أحداد والدفع بلاعب الوسط محسن متولي، في وقت كان الرجاء متأخرا بهدف، ويحتاج إلى التعادل للبقاء وحيدا في الصدارة.

https://youtu.be/hD9k4psalrA

رحيمي رجل المهام الصعبة

ومن جهة أخرى، لعب سفيان رحيمي دور المنقذ في المباراة، ففي الوقت الذي ظهر فيه نسور الرجاء عاجزين عن إيجاد الحلول، كان صاحب 24 سنة الأكثر حيوية داخل رقعة الملعب، وتمكن من تسجيل هدفي فريقه، آخرهما في الثواني الأخيرة للمباراة، أعاد به الحياة وأمل الفوز باللقب.

وفي حال فاز فريق الرجاء بالدوري هذا الموسم، سيكون مدينا بشكل كبير لرحيمي، الذي سجل عشرة أهداف هذا الموسم أغلبها كانت حاسمة.

 

ريمونتادا كأس العرب

وبعد تنفسه الصعداء، لم يفوت السلامي فرصة “تقطار الشمع” على الوداد، وأكد أن مباراة “الديربي العربي” أمام الوداد الرياضي، ضمن ثمن نهائي كأس محمد السادس للأندية الأبطال كانت مرجعا للفريق في مقابلته أمام نهضة بركان.

وقال مدرب النسور، في تصريح تلفزيوني بعد المباراة: “اللاعبين من بعدما توقفنا قبل ربع ساعة… اللاعبين هضرو على الريمونتادا اللي كانت فالديربي، دابا بقات 75 دقيقة كيفما قدرنا نرجعو قدام الوداد نقدرو دابا نرجعو، وقالوها بصوت واحد، والحمد لله قدرنا نرجعو”.