أعربت الولايات المتحدة عن تقديرها لـ”الصوت الحاسم” لصاحب الجلالة الملك محمد السادس في “الترويج لمنطقة شرق أوسط أكثر سلما وأمنا”.
جاء ذلك في بلاغ صحفي أصدره المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، أمس الثلاثاء (1 أكتوبر)، في واشنطن، عقد لقاء بين وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، ووزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن.
وأضاف البلاغ أن “هذا الدور ينعكس في استجابة القيادة المغربية للاحتياجات الإنسانية في غزة، ودعم الاستقرار في الضفة الغربية، والمساهمة في تنشيط السلطة الفلسطينية”.
كما رحب رئيس الدبلوماسية الأمريكية بـ”جهود المغرب المستمرة لإنهاء المأزق السياسي في ليبيا ومعالجة عدم الاستقرار في منطقة الساحل”، حسبما جاء في البلاغ ذاته.