أجرت النخبة الوطنية، يوم أمس الاثنين (8 يناير)، أول حصة تدريبية بمدينة سان بيدرو في الكوت ديفوار، استعدادا لمنافسات بطولة كأس أمم إفريقيا المرتقب إقامتها خلال الفترة الممتدة بين 13 يناير و11 فبراير.
غنديرو اللي علينا
وفي تصريح للموقع الرسمي للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، أكد الحارس الدولي منير المحمدي الكجوي، أن الأجواء في المنتخب الوطني تمر بشكل جيد، مشددا على أنه وزملائه يرغبون في التتويج بالكأس القارية لإسعاد الجماهير المغربية.
وقال المحمدي “الحقيقة كل شي غادي مزيان، وأنا فرحان بوجودي هنا، كنوجدو بكل جدية باش نبداو هاد النسخة بأفضل طريقة ممكنة وتحقيق الهدف ديالنا”.
وأضاف “الحمد لله كلشي مزيان، وعارفين بلي الجمهور ديالنا كيتسنانا وكنقولو ليه بلي غنديرو اللي علينا باش نديو ان شاء الله الكأس ونجيبوه للمغرب ونفرحوهم”.
بغينا نفرحو المغاربة!
ومن جهته، قال الخنوس في تصريح للموقع ذاته، “الحمد لله وصلنا مزيان، وكنوجدو باش نكونو مزيانين فهاد المسابقة وغنترينيو مزيان هاد الايام باش نكونو واجدين ان شاء الله”.
وأضاف “الفندق مزيان والتيران مزيان وكنظن بلي أحسن ملعب “.
وتابع “الجماهير المغربية ديما مساندانا في جميع المباريات وان شاء الله نفرحوهم بالكأس”.
يشار إلى أن بعثة المنتخب الوطني المغربي، حطت صباح أول أمس الأحد (7 يناير)، رحالها بالكوت ديفوار.
