فضل الأمين العام لحزب الحركة الشعبية المنتهية ولايته، وللي ما ناويش يتقاعد ويرتاح شوية، امحند العنصر، منصة مؤتمر حزبه الوطني ليذكر بأن المغرب يواجه “تحديات جسام”، من قبيل “الرشوة، وانعدام الثقة، وبطالة الشباب، والفوارق الاجتماعية والهشاشة والفقر في العالم القروي وهوامش المدن”.
العنصر، الذي “يطمع” في ولاية عاشرة على رأس حزب السنبلة، قال، أمس الجمعة (28 شتنبر)، إن حزب أحرضان “كان وسيظل حزبا وطنيا، شعبيا، ومصغيا متفاعلا مع نبض المجتمع”، وأوضح أن الحزب “يضع الإنسان في صلب اهتمامه”.
وواجه العنصر انتقادات لاذعة، وأخرى ساخرة، بعدما أعلن العنصر ترشحه لتولي قيادة السنبلة، وهو المنصب الذي لم يغادره منذ 1993.