علي أوحافي
لم يكلف ولا برلماني نفسه، اليوم الثلاثاء (12 يناير)، بمناسبة الجلسة الأسبوعية لمجلس النواب، نفسه ليبارك للمغاربة حلول السنة الأمازيغية الجديدة 2966.
وباستثناء لحسن حداد، وزير السياحة، الذي قدم التهاني بحلول السنة الجديدة، لم ينتبه البرلمانيون إلى هذا الأمر في وقت يستغلون مطالب دسترة الأمازيغية في كل مرة، ما يفتح الباب أمام البوليميك السياسي.
إقرأ أيضا: رواد الأمازيغية في البرلمان وزراء ونواب ومستشارون.. الدستور ها هو والترجمة فينا هي!! (فيديوهات)