بعد وفاة والدته، شكر المصطفى الرميد، وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان، الملك محمد السادس.
وقال الرميد في تدوينة له: “أعبر عن خالص شكري وعميق امتناني لجلالة الملك حفظه الله، على ما تفضل به من عناية كريمة أحاط بها الوالدة رحمها الله طوال فترة مرضها، وعلى مواساته ودعمه بعد وفاتها، بارك الله فيه وحفظه وأطال عمره”.
وأضاف الرميد: “كما أتقدم بالشكر الموصول لجميع من تحمل عناء السفر إلى حيث ووري جثمان الوالدة الثرى، وأخص بالذكر أعضاء الحكومة وأعضاء البرلمان، والمسؤولين القضائيين والقضاة وممثلي المهن القضائية، ومسؤولي الدولة”.