• على “نيتفليكس”.. فيلم “مروكية حارة” لهشام العسري في الصدارة
  • لطيفة رأفت: تعرضت لضغوطات نفسية وأي واحد تجرأ أنه يمسني غادي نلجأ للقضاء
  • بعد دعوات لمقاطعة حفله في موازين.. الفنان التونسي “بلطي” ينفي دعمه للبوليساريو
  • لتحليل العلاقات بين المغرب وإسبانيا والبرتغال.. منتدى حقوق الإنسان لمهرجان كناوة وموسيقى العالم ينظم لقاءً بالصويرة
  • بإيقاعات شمالية.. بلقيس فتحي تطرح أغنية مغربية جديدة (فيديو)
عاجل
الأحد 19 مايو 2024 على الساعة 15:00

الرمضاني في “غرفة الڤار”: لن نحترف مهاجمة المؤسسات الوطنية حتى ندعي البطولة الزائفة المدرة للدخل

الرمضاني في “غرفة الڤار”: لن نحترف مهاجمة المؤسسات الوطنية حتى ندعي البطولة الزائفة المدرة للدخل

رد الإعلامي رضوان الرمضاني، على مدعي المصداقية والحياد الذين يحترفون مهاجمة المؤسسات الوطنية لحصد المتابعات المدرة للدخل والترويج لبطولات زائفة قضيتها الأولى هي “الأدسنس”.
وفي حلقة استثنائية لبرنامج “غرفة الڤار”، اليوم الأحد (19 ماي)، على هامش التغطية الخاصة لإذاعة “ميد راديو” لأيام الأبواب المفتوحة للأمن الوطني بمدينة أگادير، شدد الرمضاني: “لن نحترف مهاجمة المؤسسات الوطنية ورجال الدولة حتى ندعي البطولة الزائفة المدرة للدخل”.
وأبرز صاحب “بدون لغة خشب”، أن “أسرع مؤسسة في التفاعل مع ما ينشر وما يقال وما يروج هي المؤسسة الأمنية تواصلها نموذجية”، مشددا على أن “مؤسسات منتخبة ما كتفاعلش بنفس السرعة والفاعلية والسرعة والشفافية”.
وتابع الرمضاني: “كنحترمو بعضياتنا ومافيناش الدغل مؤسسة مافيهاش الدغل كنراعيو لعمل المؤسسة كاين الاحترام المتبادل والغيرة المتبادلة والوطنية”.
وأكد رضوان الرمضاني، أنه “مايمكنش نتجرد من الجانب الإنساني في هذه العلاقة فاش كنشوف الفرق الأمنية بهاد الكفاءة والجودة كنتبورش فحال أي مغربي ما يمكنش نقول أنا صحافي خاصني نبقى محايد”.

وشدد الرمضاني على أن “الحمض النووي ديال المجموعة ديالنا فيه تمغرابيت فيه الدفاع على مؤسسات البلاد وملك البلاد منين ملك البلاد كان كيتعرض لهجوم ماكاين حتى شي واحد من مناضلي الأدسنس خرج يدافع”.

وتابع الإعلامي، أنه “باش تكون كتبغي الملك يجب أن تخدم المغرب وخدمة المغرب ماشي هي تزرع السوسة”، مشددا على أنه “الجرأة هي منين كانو الجزائريين ودول أخرى كتهاجم المؤسسات بل كنتو كتشطحو على داك الإيقاع لا حنا ما خاصناش نتوسخو معالبوليس المؤسسات ديالنا ماشي وسخ”.