• التطرف ودعم عصابات الساحل.. تصاعد الدعوات لتصنيف البوليساريو منظمة إرهابية
  • شخصية متميزة كرست حياتها لخدمة المبادئ السامية.. جلالة الملك يعزي في وفاة البابا فرنسيس
  • في أولى خطوات كأس أمم إفريقيا.. برنامج مباريات الأشبال يُكشف والتحدي يبدأ من كينيا
  • مهرجان موازين.. الفرقة الكورية الشهيرة “Aespa” تحيي حفلا على منصة السويسي
  • رئيس النيابة العامة: صيانة الحقوق وضمان شروط المحاكمة العادلة واجب دستوري يتحمله القضاة
عاجل
الأربعاء 21 أكتوبر 2015 على الساعة 11:25

إلى مشاهدي الأفلام الإباحية.. أسماؤكم قد تنشر!!

إلى مشاهدي الأفلام الإباحية.. أسماؤكم قد تنشر!!

unnamed (23)

وكالات

حذر “بريت توماس”، مهندس البرمجيات، من أن أي شخص يشاهد الأفلام الإباحية في 2015 سيكون معرضا لاختراق تاريخ مشاهداته لهذه الأفلام، كما سيتم نشر هذا الأرشيف علنا إلى جانب اسمه.
وأشار توماس إلى أن الأمر لا يحتاج سوى اختراقا بسيطا لبيانات المستخدمين على هذه المواقع عن طريق بصمة المتصفح، ويمكن لأي مراهق مغامر يريد خلق الفوضى أن يقوم بهذا الأمر حاليا بمنتهى السهولة.
وتابع توماس: “أعتقد أن أكبر أزمة ستواجه خصوصية الإنترنت خلال الفترة المقبلة هي تعرض المعلومات الشخصية المُحرجة للأشخاص للاختراق، لأن هذا ربما ينعكس بصورة سلبية على حياتهم الشخصية، وعلى علاقتهم بالآخرين”.
ونشر توماس خطوات حدوث هذا الاختراق كالتالي:

1- بصمة المتصفح: كل متصفح يترك بصمة مميزة عندما يزور موقعا ما، حتى في حالة المتصفح غير المعرّف.

2- رقم التعريف الخاص بالجهاز “IP”: وهذا يربط بصمات المتصفح بعدد الزيارات للمواقع أو الزيارات السابقة لنفس الموقع، وإخفاء رقم التعريف يمكن أن يساعد لكنه لا يوفر الحماية الكاملة.

3- تتبع المستخدم: من المهم بالنسبة إلى أصحاب المواقع أن يعرف من يزوره لذلك فإنهم غالبا يتتبعون المستخدمين، ويحفظون معلومات عنهم لربط حساباتهم الشخصية ببصمة المتصفح.

يذكر أن بعض العلماء أرجعوا السبب في تقلص المادة الرمادية في المخ إلى بعض العادات السيئة مثل تعاطي المخدرات وقلة النوم وإدمان مشاهدة الأفلام الإباحية.
والمادة الرمادية هي مفتاح معالجة المعلومات بمجرد حملها على الألياف العصبية حتى تصل إلى وجهتها.
وكشف علماء ألمان في دراسة أن الرجال الذين تتراوح أعمارهم بين 21 و 45 عاما، ويداومون على مشاهدة الأفلام الإباحية تقل لديهم بشدة مساحة المادة الرمادية داخل المخ.
ويعتقد الباحثون أن النتائج تشير إلى أن الأشخاص الذين يداومون على مشاهدة الأفلام الإباحية لديهم سيطرة عقلية أقل وقدرات أضعف على اتخاذ القرارات الهامة والمصيرية من الأشخاص الطبيعيين.