بعد ظهور أبرز خيوط قضية خديجة، التي تعرضت للاغتصاب والوشم من طرف مجموعة “مشرميل” نواحي بني ملال، أطلقت مجموعة من رواد مواقع التواصل الاجتماعي حملة “أنقذوا خديجة”، يطالبون من خلالها بمد يد المساعدة إلى المراهقة ورد الاعتبار إليها.
وانطلقت هذه الحملة تزامنا مع أيام عيد الأضحى، حيث طالب نشطاء بدعم الفتاة ماديا حتى تتمكن من إزالة الأوشام التي ملأت جسدها، وكذلك علاجها من أثار الحروق. كما طالبوا بتمكينها من مرافقة نفسية من طرف طبيب مختص لإخراجها من أزمتها النفسية.