ما تخافو ما تدهشو. أنا غير ختكم الشوافة، ومادموزيل من الفوق… ما زال عزبة.
تيقو فيا، حيت أنا مولات الجواد، عندي بزااااف منهم، الكبير فيهم سميتو شبيبيط، كيبان قبيح، ولكن إيفيكاص، واللي من بعدو سميتو مزيوير، كيبان خواف، ولكن يقضي الغرض، والثالث فيهم سميتو عميمير، وهذا دقة ببطلة، وكاينين شي جنون صغيورين كيخرجو مرة مرة، حيت ما زال كنربي فيهم وكندير ليهم الفورماصيون أكسيليري باش يرجعو بروفيصيونيل. إيوا قولو التسلييييييم، ديرو النية وباتو مع الحية.
أنا وحدة منكم، عندي الحكمة، ولكن ما كنزوج، ما كنطلق، ما كندير محبة، ما كندير كره، ما كنجبد كنوز، ما كنحايد عكس. أنا خدامة غير فالسياسة. أيييه أسيادي، قولو التسليم. خدامة فالسياسة، حيت السياسة فهاد البلاد ما بقات نافعة معاها لا قراية لا علم لا واحد زائد واحد تساوي جوج. كلشي كيضرب الخط.
الجواد ديالي ما كيجيونيش كل نهار. إيوا حتى أنا غادي نبقى نهضر معاكم غير مرة مرة، وهاد الشي كلو فابور.
الجواد ديالي، الصغير منهم والكبير، كاينين فكل مكان. فالحكومة، فالبرلمان، فالأحزاب، فالشارع، وحتى فتنظيم القاعدة. وهاد الشي كلو كنديرو بالقاعدة.
كنخدم بالكارطة وبالمجمر، كنفوسخ اللي عندو العكس فالانتخابات، وكنحايد العكس للي ما دخلش للحكومة، واللي بغا يولي أمين عام كنكتب ليه شي سبوب، وجنوني كيقولو لي شنو واقع هنا ولهيه. ولكن كاين شي جنون صعاب علي. عاونوني عليهم. وقولو التسليم.
