• الدار البيضاء.. الأمن يُحقق في وفاة رضيعين في حضانة وينقل آخرين إلى المستشفى
  • بحضور نساء رائدات.. مؤسسة جدارة تجمع أكثر 300 شابة وشاب في نسختها السادسة
  • كأس الكونفدرالية.. نهضة بركان يستقبل شباب قسنطينة في ذهاب نصف النهائي
  • بسبب إخلال في التعاقد مع شركة نرويجية.. الحكم على نرجس النجار بدفع تعويض بالملايين
  • ما كفاهش النصب زاد التشهير والقذف والابتزاز.. شكايات جديدة ضد المحتال جيراندو
عاجل
الخميس 24 يوليو 2014 على الساعة 17:34

أكبر عدد من الضحايا فرنسيون.. تأكد سقوط الطائرة الجزائرية

أكبر عدد من الضحايا فرنسيون.. تأكد سقوط الطائرة الجزائرية

 أكبر عدد من الضحايا فرنسيون.. تأكد سقوط الطائرة الجزائرية
وكالات
الطائرة التابعة تجاريا لشركة الطيران الجزائرية، التي تم فقدان الاتصال بها بعد 50 دقيقة من إقلاعها من مطار واغادوغو عاصمة بوركينافاسو، سقطت بعد عبورها أجواء نيامي عاصمة النيجر.
وكانت الطائرة الجزائرية، التي تم فقدان الاتصال بها صباح اليوم الخميس (24 يوليوز)، من نوع ايرباص 320، ضمن رحلة العودة من مطار واغادوجو عاصمة بوركينافاسو باتجاه مطار الجزائر الدولي تحت رقم “ايه اتش” 5017.
وأشارت شركة الخطوط الجوية فى بيان لها إلى أن “مصالح الملاحة الجوية فقدت الاتصال بطائرة للخطوط الجوية الجزائرية كانت تقوم بالرحلة 5017 بين واجادوجو-الجزائر اليوم 24 يوليوز على الساعة الواحدة و55 دقيقة بالتوقيت العالمي أي 50 دقيقة بعد إقلاعها”، لافتا إلى أنه “طبقا لإجراءات الشركة فقد أطلقت الخطوط الجوية الجزائرية مخططها الاستعجالي” وكان على متن الطائرة 110 ركاب من بينهم جزائريان موظفان فى الملاحة التجارية.
وكشف زهير همامي، المدير الفرع التجاري للخطوط الجوية الجزائرية، في لقاء صحافي في مطار الجزائر، عن جنسيات الضحايا في الطائرة المنكوبة.
وقال همامي عن جنسية الذين قضوا في الطائرة: “هناك ستة جزائريين، وخمسون فرنسيا، وثمانية لبنانيين، ونيجيري، ومالي، ومصري، وأوكراني، وأربعة ألمانيين، وخمسة كنديين، وسويسري، وروماني، وكاميروني، وبلجيكي، واثنان من لوكسمبورغ، وأيضا أربعة وعشرون من بوركينافاسو، إضافة إلى ستة من طاقم الطائرة وهم من إسبانيا.
وحسب المتحدث، فإن العدد الكلي هو “116 راكبا، وثلاثة أشخاص مجهولو الجنسية”.
وقال مصدر لبناني رسمي في بريوت إن عدد اللبنانيين في الطائرة بلغ 20 ضحية، وأكد القنصل اللبناني في بوركينافاسو، جوزيف الحاج، وجود عشرين لبنانيا، بينهم ثلاث عائلات.
كما فتحت الجزائر في فرضية العمل الإرهابي، وأرسلت محققين عسكريين إلى حدود مالي لجمع المعلومات حول ما حدث. ومن جهتها، أكدت حكومة باماكو في مالي فقدان الطائرة الجزائرية فوق أراضيها.