• أديس أبابا.. المغرب يشارك في اجتماع لمجلس السلم والأمن على مستوى رؤساء الدول حول الوضع في السودان وجمهورية الكونغو الديمقراطية
  • مسؤول في وزارة الداخلية: الأخبار التي تتحدث عن حملة للقضاء على الكلاب الضالة “تفتقد لأي أساس”
  • هما اعتذرو وهي لا.. إعلاميتان مصريتان تعبران عن حبهما للمغرب بعد تصريحات هالة سرحان
  • اليماني: أرباح شركات المحروقات فاحشة… وقد تتجاوز 80 مليار درهم
  • إسبانيا.. اعتقال شخص كان يوهم شباب مغاربة وسعوديبن باحتراف كرة القدم
عاجل
الأحد 18 أغسطس 2024 على الساعة 15:57

الصحراء المغربية.. الدومينيكان تدعم الوحدة الترابية للمملكة وتعتزم فتح قنصلية بالداخلة

الصحراء المغربية.. الدومينيكان تدعم الوحدة الترابية للمملكة وتعتزم فتح قنصلية بالداخلة

أكدت وزارة الشؤون الخارجية لجمهورية الدومينيكان، دعمها الثابت لسيادة المغرب على الصحراء وعزمها على جعل افتتاح قنصلية بمدينة الداخلة كأولوية ضمن خطط التوسع المستقبلية.
وصدر، أمس السبت (17 غست)، عن وزارة الشؤون الخارجية لجمهورية الدومينيكان، بلاغ على إثر الاستقبال الذي خص به رئيس جمهورية الدومينيكان لويس أبينادر وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، و الذي كلف خلاله الرئيس الدوميناكاني السيد بوريطة بإبلاغ صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، “بالدعم الثابت لجمهورية الدومينيكان لسيادة المغرب على الصحراء وعزمها على جعل افتتاح قنصلية بمدينة الداخلة كأولوية ضمن خطط التوسع المستقبلية.”

وأوضح البلاغ أن الرئيس أبينادر جدد التأكيد على أن جمهورية الدومينيكان “تعتبر مخطط الحكم الذاتي ،الذي تقدم به المغرب، بمثابة الحل الوحيد للنزاع حول الصحراء.”

وأضاف البلاغ أنه خلال هذا الاستقبال، الذي جرى بالقصر الوطني، على هامش حفل تنصيب رئيس جمهورية الدومينيكان، نقل الوزير بوريطة، الذي مثل خلاله صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، إلى الرئيس أبينادر تهانئ جلالته ومتمنياته له بالتوفيق في ولايته الجديدة.

كما نقل الوزير، حسب المصدر ذاته، دعوة جلالة الملك للسيد لويس أبينادر للقيام بزيارة رسمية للمغرب، من أجل وضع إطار لتعميق العلاقات الثنائية في مختلف المجالات.

وأشار البلاغ إلى أن الرئيس أبينادر أكد، بهذه المناسبة، رغبته في تقوية العلاقات الثنائية بين البلدين في جميع المجالات، وعزمه على زيارة المغرب استجابة لدعوة جلالة الملك محمد السادس.