بدأ مُعلِّما، وكتب الشعر، ونشط في كواليس المسرح، لكن الأضواء جاءته من فضاء الفايسبوك…
يُعلِّق على الأحداث، وعلى الأشخاص، بطريقته، ولهجته، ونُكهته…
يُرضي البعض، ويُغضب البعض… ويثير تساؤلات البعض والبعض…
يلقى التنويه من هنا، ويواجه الاتهامات من هناك…
خلف التعليق السريع الساخر الخفيف الطريف، يوجد المثقف…
المثقف الذي يتحدث بدون لغة خشب…