تبرأ الشيخ محمد الفيزازي من جميع الصفحات التي تحمل اسمه على الفايس بوك، مؤكدا أنه لم يدون ولو كلمة عن احتجاجات الحسيمة، وأنه مساند لحراك الريف ومطالبه.
وقال الفيزازي، في مداخلة له في جلسة المناقشة لاقتراح الحلول التي يمكن تضمينها ضمن توصيات المناظرة الوطنية حول الوضع في الحسيمة، أول أمس الجمعة (16 يونيو)، إن الصفحات التي تحمل اسمع على الفايس بوك “صحفات مزرة… هناك من يدون باسمي… وأنا لم أنشر حرفا واحدا قط عن الحراك”.