كادت وقفة احتجاجية، نظمت ليلة أمس في ساحة الأمم المتحدة (مارشال)، للتضامن مع “حراك الريف”، أن تنسف بسبب اشتباكات بين المحتجين ومحسوبين على ما يسمى “حركة الشباب الملكي”.
وكانت نبيلة منيب، الأمينة العامة للحزب الاشتراكي، زعيمة الحزب الوحيدة التي شاركت في الوقفة.