فرح بطعم غصة الفراق، ذلك الذي أحسته مليكة، والدة أحمد مستاد، الذي لقي مصرعه في حادث في العاصمة اليونانية أثينا قبل أشهر، وهي تقف لأول مرة أمام قبر ابنها، الذي تم ترحيل جثمانه يوم الأحد الماضي (18 دجنبر)، بعد استكمال مختلف الإجراءات الإدارية والقضائية.