ردا على سؤال حول انضمامه إلى حركة لكل الديمقراطيين، قال مصطفى بكوري، الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة، إن انضمامه إلى هذه الحركة جاء بعد أن لاحظ غياب أي نتائج ملموسة على أرض الواقع، رغم العديد من المشاريع الكبرى التي تم إنجازها، خاصة بعد انتخابات سنة 2007 التي جاءت في ظل “ظروف محبطة”، حسب تعبير بكوري.
وقال بكوري، خلال استضافته في برنامج “حديث رمضاني” الذي بثته إذاعة “ميد راديو”، مساء أمس الجمعة (10 يوليوز)، “ما كنتش مقتنع بأنني نبقى غير جالس في بيرو مهما كانت الإنجازات ديالي.. شي حاجة ماشي هيا هاديك شي حاجة ناقصة”، مضيفا: “بعد انخراطي في الحركة أخبرت جلالة الملك وفسرت أسباب الانخراط”.