قال مصطفى العمراني بعد تمتيعه بالسراح المؤقت، إن حالته الصحية والنفسية أيام الاعتقال كانت سيئة جدت، مضيفا: “كل عائلة فقدت تبنا، أما أنا فقدت 11 تبنا” .
وأكد مصطفى العمراني لـ”كيفاش.تيفي” أنه فوجئ، وهو رهن الاعتقال، بتضامن عدد كبير من المغاربة والجمعيات الحقوقية والتربوية، وبمساندة مجموعة من المحامين لقضيته.
وتمنى مصطفى العمراني أن يكون تنظر المحكمة في هذه القضية بإنسانية لا بنظرة قانونية.