• دوري الأمم الأروبية.. تتويج للبرتغال وأويارزابال يدخل تاريخ إسبانيا
  • مؤتمر الأمم المتحدة للمحيطات .. الأميرة للا حسناء تحضر بنيس مأدبة عشاء أقامها الرئيس الفرنسي
  • لقاء الأجيال في قلب المعسكر.. تكريم رسمي مميز لأسود الأطلس السابقين (صور)
  • بفضل دعم الجامعة الملكية لكرة القدم.. لبؤات الأطلس أبرز المرشحات للتتويج بكأس إفريقيا
  • هرّس باب دائرة أمنية .. الأمن يوقف مهاجرا غير نظامي في حالة تخدير في المحمدية
عاجل
الأربعاء 14 مارس 2018 على الساعة 12:30

وصفه بالملحد وقال إن نظرياته كانت خاطئة.. الداعية حامد الإدريسي فرحان ب”نفوق” العالم ستيفن هوكينغ!!!

وصفه بالملحد وقال إن نظرياته كانت خاطئة.. الداعية حامد الإدريسي فرحان ب”نفوق” العالم ستيفن هوكينغ!!!

الداعية حامد الإدريسي ديما جابد عليه الصداع بدوك “دعاوي البلا” اللي كيقول. كيفاش؟
مع إعلان خبر وفاة عالم الفيزياء الشهير ستيفن هوكينغ، كتب “الداعية” حامد الإدريسي، تدوينة على صفحته على الفايس بوك، قال فيها: “نفق الملحد اليوم، وسيعلم أن الله حق وسيكتشف أن نظرياته كانت خاطئة (لقد كنت في غفلة من هذا فكشفنا عنك غطاءك فبصرك اليوم حديد) فبصره اليوم حديد يرى كل شيء بوضوح”.
تدوينة الداعية الإدريسي أثارت استياء العديد من متابعيه الذين اعتبروها تشفيا وهو ما يتنافى مع أخلاق الدعاة.
وجاء في تعليق أحدهم: “من الذي أوكل لك أنت المخلوق الأرضي أن تقوم بالحكم على إنسان يغادر هذه الحياة بأنه سيلقى عذاب جهنم، وتبتهج وتتشفي بتصورك لكل ما قد يلاقيه من قصاص و من شديد العذاب والآلام؟ هل يمكن أن تكون إنسانا يدعو إلى دين الإسلام، دين السلم والسلام والإنسانية ودين الرحمة والغفران؟ إنك أنت وأمثالك لستم من هذا الدين في شيء ولا من التقوى أو من البر والمعروف أو الإنسانية في شيء. كفانا الله شرك و شر أمثالك”.
وقال آخر في تعليقه: “خليك غير مع التعدد أش داك لشي ملحدين”. وأضاف آخر: “إلا كان غير ما تلقاش معك فالدنيا وماغاديش يتلاقى معك فالاخرة فقد فاز فوزا عظيم”.
وورد في تعليق آخر: “استثمار وفاة عالم في تمرير الأفكار وتثبيت الناس على جهلهم هذا عمل غير أخلاقي بل أكثر من هذا، فالمفلس يتحين الفرصة بموت عالم ما ليضرب في العلم. متى كان العلم يتأثر بنقصان عالم أو مرضه؟ إن العلم متم نوره ولو كرهتم.. الأسلوب الأمثل لانتقاد نظرية ما هو اتباع الطريقة العلمية لذلك فلا جدوى من مثل هذه البهرجات.. ارتقوا ولو قليلا بفكركم واحترموا عقولنا بارك الله فيكم”.