واخا مداخيل الغاز مرتفعة إلا أن أوضاع الجزائريين غير ما غادا وكتكفس. كيفاش؟
في تصنيف جديد لمجلة “ذ إيكونوميست” البريطانية، حول أسوء وأفضل مدن للعيش في العالم، جاءت العاصمة الجزائرية ضمن أسوء 10 مدن على الكرة الأرضية، إلى جانب طرابلس الليبية، و دمشق السورية، و طهران الإيرانية وهاراري في الزيمبابوي و لواندا في الكاميرون.
ويعتمد تصنيف المجلة على مستوى العيش وتوفر المواد والبنيات الأساسية فضلا عن نظام الحكم والاستقرار الأمني والسياسي.
وبالرغم من ارتفاع مداخيل الغاز، إلا أن أوضاع الجزائريين ازدادت سوءا، حيث تغيب أغلب المواد الأساسية، وبعضها أصبح مفقودا، فيما تـظل الطوابير الطقس اليومي للشعب الجزائري، حيث يقضون الساعات الطوال من أجل علبة حليب أو كيس دقيق.
ومن جهة أخرى، صنفت العاصمة النمساوية فيينا، كأفضل مدينة للعيش في العالم، متبوعة بالعاصمة الدنماركية كوبنهاغن.