الواحد يمشي يتحارب، فحتى إلم يحرر الأرض قد يتمكن من سبي واحدة أو اثنين، وهي له حلالا طيبا.
المصيبة هي يلا مشينا نحاربو الإسرائيليين، الصهاينة، أعداء الله، المجرمين، (الهضرة ساهلة هي اللي كنعرفو ليها)، فنُفتن بما نرى في ساحة المعارك… أراهن الجميع على أن مجندات بهذه القدود سيربحن المعركة دون إطلاق رصاصة واحدة ودون أن تسيل قطرة دم واحدة…
اللهم نبقاو نجاهدو في الفايس بوك، ولنعزي ذواتنا آجيو نديرو دولة فلسطين في صفحة فايسبوكية ونديرو ليها الخارطة اللي بغينا، ونديرو جيم وبارطاجي… ذلك أضعف الإيمان في زمن الجهاد الإلكتروني.
تشاو تشاو.