جواد الطاهري وهشام بوزروال (بنجرير)
قصة الطفل ابراهيم، ابن مدينة بنجرير، ضحية لعبة “الحوت الأزرق” التي شغلت الرأي العام المحلي والوطني، ليست الأولى، وقد لا تكون الأخيرة في هذه المدينة التي تبعد بحوالي ستين كيلومترا عن مدينة مراكش.
موقع “كيفاش” التقى عددا من أصدقاء الطفل ابراهيم وتلاميذ أكدوا أنهم خاضوا تحدي هذه اللعبة التي توصف بالقاتلة، فيما حذر آخرون من مغبة تحميلها على الهواتف المحمولة نظرا لعواقبها التي قد “لا تحمد”.
تلاميذ يدرسون في الإعدادية الثانوية المنصور الذهبي أكدوا لموقع “كيفاش” وجود عدد من أصدقائهم مدمنين على لعبة “الحوت الأزرق” ولعب أخرى، مثل “مريم”، كما يتداولون قصة الشاب محمود الذي يعتقدون أنه انتحر بسبب خوضه تحدي “الحوت الأزرق”.