
ما فهمتش علاش كلام العيب ولى سابقنا. اللي كيقرا التعاليق ديال شي ناس فاليوتوب ولا الفايس بوك كيشم فيها ريحة الطواليط من كثرة الكلام الزين اللي فيها!
المصيبة فهاد الظاهرة هي أن هاد البشر كيهضر باسم الدين والأخلاق والعادات والتقاليد ولكن هو أول من يضرب هاد الشي فالزيرو. مثلا شي واحد يلا هضر على الجنس كيجي شي معلق يقول ليه: يا ولد الق… هاد الشي حرام، بحال يلا زعما “ولد الق…” حلال!
كيبان أن هادا مشكل حقيقي، واللي ما تيقنيش, ولا قال علي كنبالغ، يضرب شي دورة فاليوتوب ويرد علي الخبر. داك الشي فات القياس، شي دار التكنولوجيا باش يفيد البشرية، وشي دخل ليها باش يعاير البشرية!
الله ينعل اللي ما يحشم.
تشاو تشاو.