في مشهد مؤثر، ظهر سائق عربة مجرورة وهو يبكي على جثة حصانه، الذي نفق أول أمس الثلاثاء (5 فبراير)، بعد اصطدامه بسيارة في الحي الحسني في مدينة اليوسفية.
وتعاطفت مجموعة من رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع سائق العربة، خاصة بسبب الظروف التي يعيشها وأمثاله، مطالبين بإيجاد حلول لهذه الفئة.
وحسب مصادر محلية، فإن هذه العربات مخصصة لنقل المواطنين في المنطقة، لكنها تفتقد للتأطير القانوني، ما يعرضها للمصادرة من طرف السلطات المحلية.