• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الأربعاء 16 أكتوبر 2019 على الساعة 18:10

مدونون مغاربة بعد العفو عن هاجر الريسوني: عاش الملك… شكرا جلالة الملك

مدونون مغاربة بعد العفو عن هاجر الريسوني: عاش الملك… شكرا جلالة الملك

حظي قرار العفو الملكي عن الصحافية هاجر الريسوني، ومن معها، بترحيب واسعا من قبل العديد من الفاعلين السياسيين والحقوقيين ومتابعي الملف.

وأطلقت مجموعة من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي هاشتاغ “#شكرا_جلالة_الملك”، للتعبير عن امتتانهم للعفو عن الصحافية وخطيبها والطاقم الطبي الذين صدرت في حقهم أحكام بالحبس.

وتفاعل المحامي والحقوقي نوفل البعميري مع الخبر في تدوينة نشرها على حسابه على فايس بوك، جاء فيها: “عفو ملكي على الصحفية هاجر الريسوني و الناشط الحقوقي رفعت الأمين… الملك يعيد الأمور إلى نصابها، هنيئا لهم بالحرية”.

ودونت آمنة ماء العينين، البرلمانية عن حزب العدالة والتنمية، “شكرا جلالة الملك… خبر سار ولحظة فرح يهديها لنا جميعا هذا العفو الملكي الذي جاء في اللحظة المناسبة ليصحح وضعا اتفق الجميع على كونه غير سليم… سيستمر الأمل”.

وفي تدوينته على الخبر، أورد مصطفى التاج، الكاتب الوطني للشبيبة المدرسية وعضو اللجنة المركزية لحزب الاستقلال، “العفو الملكي عن هجر الريسوني وخطيبها ومن معها خطوة حكيمة وسليمة وحليمة من جلالة الملك..تستحق التنويه والإشادة… برافو”.

وكتب الأستاذ الجامعي والمحلل السياسي عمر الشرقاوي معلقا على قرار العفو: “شكرا جلالة الملك… في أول ندوة لوزير العدل بنعبد القادر، يقول إن الملك أصدر عفوه عن الصحفية هاجر الريسوني وخطيبها والطاقم الطبي”.

ومن جهته اعتبر الشيخ عبد الوهاب الرفيقي، المعروف بأبو حفص، “أجمل خبر هذا اليوم: العفو الملكي لصالح هاجر الريسوني وخطيبها.. هنيئا لهاجر ولكل أسرتها وأصدقائها”.

وذكر بلاغ لوزارة العدل أن الملك أصدر “عفوه الكريم على الآنسة هاجر الريسوني التي صدر في حقها حكم بالحبس والتي ما تزال موضوع متابعة قضائية”.

وأضاف البلاغ أن هذا العفو الملكي السامي يندرج “في إطار الرأفة والرحمة المشهود بها لجلالة الملك، وحرص جلالته على الحفاظ على مستقبل الخطيبين اللذين كانا يعتزمان تكوين أسرة طبقا للشرع والقانون، رغم الخطأ الذي قد يكونا ارتكباه، والذي أدى إلى المتابعة القضائية”.

وأشار المصدر ذاته إلى أن “الملك أبى إلا أن يشمل بعفوه الكريم أيضا كلا من خطيب هاجر الريسوني والطاقم الطبي المتابع في هذه القضية”.