• وزير الفلاحة: الزراعة الذكية في استراتيجية “الجيل الأخضر 2020–2030” لا يمكن تنزيلها دون توفر معلومات عقارية دقيقة
  • لمدة 3 سنوات.. الوداد يتعاقد رسميا مع شركة إيطالية للألبسة الرياضية
  • طنجة.. تفكيك شبكة لترويج المخدرات وحجز آلاف الأقراص المخدرة والكوكايين وأسلحة بيضاء
  • لتعزيز التعاون بين المملكتين.. وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية يتباحث مع نظيره السعودي
  • لرقمنة وتبسيط إجراءات تصدير منتجات الصناعة التقليدية.. توقيع اتفاقية شراكة بالرباط
عاجل
الثلاثاء 06 مارس 2018 على الساعة 01:03

محاكمة “الزفزافي ومن معه”.. رشق القوات العمومية بالحجارة واتهام خطيب الجمعة نشطاء الحراك بإثارة الفتنة

محاكمة “الزفزافي ومن معه”.. رشق القوات العمومية بالحجارة واتهام خطيب الجمعة نشطاء الحراك بإثارة الفتنة

كشف عمر بوحراص، أحد معتقلي الحسيمة المتابع في حالة اعتقال في ملف ناصر الزفزافي ومن معه، أمام جنايات الدار البيضاء، مساء اليوم الاثنين (5 مارس)، أن الزفزافي”لم يكن موجودا في واقعة صلاة الجمعة داخل المسجد، ولم يسمع الخطبة التي تلاها الإمام على مسامعهم، بل إن بعض الأشخاص هم من أخبروه بمضمون الخطبة ليقوم بالاحتجاج”.
وتابع المتهم، المتابع بمحاولة القتل العمد، أن العبارة التي أثارت احتجاج المصلين، وعلى رأسهم ناصر الزفزافي، هي اتهام خطيب الجمعة لنشطاء الحراك بأنهم يدعون إلى “إحياء الفتنة، والفتنة نائمة لعن الله من أيقظها”، وفي تلك الأثناء تدخل الزفزافي وطالب الخطيب قائلا: “أصمت.. أصمت”.
وأضاف المتهم أن عبارات خطيب الجمعة أججت غضب المواطنين الذين كانوا داخل المسجد، حيث ألقى الزفزافي كلمة في محاولة لتهدئة الأوضاع، ليشرع بعدها المصلون في ترديد الشعارات.
ونفى المتهم أن يكون نشطاء أحداث الحسيمة من رشقوا القوات العمومية بالحجارة. ووصف بوحراص أحداث الجمعة والتراشق بالحجارة الذي وقع أمام بيت ناصر الزفزافي بـ”تل أبيب” .