
وها العار يلا خوتي شنو غادي ندير؟ واش أعباد الله أنا مقاتل، هاد الأيام، مع حميد شباط طلع لي إدريس لشكر حتى هو. إيوا كيفاش غادي ندير مع هاد الجوج، وكل واحد عندو موسطاش يخلع قبيلة؟
بيني وبينكم أنا ما عمرني درت الثقة فإدريس لشكر، الواحد اللي يدير الموسطاش بين عشية وضحاها ما يمكن يخليك ثيق فيه. هو مول حاجتو، كيمشي غير مع الرابحة، شحال هادي ملي كان مضرور من “الوافد الجديد” كان باغي يتصاحب معانا، واقترح علينا نديرو “الكتلة التاريخية”، ودابا ملي دارت الوقت قلب علي وجهو، ودار راسو كاع ما كيعرفني، وزايدها بداك الشي ديال “مجرمون مجرمون قتلة بنجلون”.
آش غادي نقول ليك يا وليدي يا إدريس، انت عارف آش واقع، وأنا عارف آش واقع، ويلا ضريتيني بغيت داك الشي ديال “الكتلة التاريخية” يبرك ليك فالركابي.
فهمتيني ولالا؟