• الدار البيضاء.. الأمن يُحقق في وفاة رضيعين في حضانة وينقل آخرين إلى المستشفى
  • بحضور نساء رائدات.. مؤسسة جدارة تجمع أكثر 300 شابة وشاب في نسختها السادسة
  • كأس الكونفدرالية.. نهضة بركان يستقبل شباب قسنطينة في ذهاب نصف النهائي
  • بسبب إخلال في التعاقد مع شركة نرويجية.. الحكم على نرجس النجار بدفع تعويض بالملايين
  • ما كفاهش النصب زاد التشهير والقذف والابتزاز.. شكايات جديدة ضد المحتال جيراندو
عاجل
الإثنين 10 أكتوبر 2016 على الساعة 10:20

لشكر/ شباط/ بنعبد الله/ منيب.. يديرو ما دار مزوار ولا يبدلو الدار؟؟

لشكر/ شباط/ بنعبد الله/ منيب.. يديرو ما دار مزوار ولا يبدلو الدار؟؟

img_5457

على أوحافي
فتح صلاح الدين مزوار، بعد أن قرر الاستقالة من رئاسة حزب التجمع الوطني للأحرار، بسبب “إحساسه بالمسؤولية” بعد نتائح حزب الحمامة في الانتخابات البرلمانية، (فتح) المجال أمام تساؤل متتبعين عن إمكانية قرارات مماثلة من طرف الأمناء العامين للأحزاب التي حققت نتائج كارثية بعد الانتخابات التي جرت أول أمس الجمعة (7 أكتوبر).
حميد شباط، الأمين العام لحزب الاستقلال، واحد من القياديين الذين أوصلوا أحزابهم إلى النفق، فنتائج حزب الاستقلال في الانتخابات البرلمانية كانت صادمة، إذ حصل على 35 مقعدا برسم اللوائح المحلية، وعلى 11 صوتا برسم اللوائح الوطنية.
الوضع الذي يوجد فيه إدريس لشكر، الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي، ليس أحسن من وضع حميد شباط، فحزب الوردة لم يستطع الحصول إلا على 20 مقعدا، وهي نتيجة كارثية، تتوج سنوات من التخبط داخل الحزب.
نبيل بنعبد الله، الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، هو الآخر في وضع محرج للغاية، حيث فقد نصف عدد المقاعد مقارنة مع الولاية السابقة.
نبيلة منيب، الأمينة العامة لحزب الاشتراكي الموحد، دخلت الحملة الانتخابية وهي تبني آمالا على تبوء حزبها لمراتب متقدمة، لكنها، رغم أنها ترشحت وكيلة للائحة الوطنية للنساء لفيدرالية اليسار الديمقراطي، لم تستطع أن تعبر إلى “بر البرلمان”، ولم تحصل فيدراليتها إلا على مقعدين.