أميمة لبيض
أطلق فايسبوكيون مغاربة، خلال الأيام القليلة الماضية، تحديا افتراضيا جديدا، في إطار نشر الطاقة الإيجابية وإبعاد الطاقة السلبية التي أصبحت تسود العالم بسبب تفشي فيروس كورونا.
ويتمثل التحدي الجديد في نشر الشخص على صفحته على الفايس بوك صورة إيجابية من اختياره وتعيين أصدقاء له ليقوموا بالمثل.
ويهدف الفايسبوكيون عبر هذا التحدي إلى كسر الملل والتشبث بالأمل والطاقة الإيجابية، في مواجهتهم لفيروس كورونا داخل الحجر الصحي المنزلي.
وبين صور لأعياد الميلاد وأخرى لذكريات من الطفولة، اختلفت الصور التي تعبر عن الإيجابية في حياة فايسبوكيين مغاربة.
وحظي التحدي بإعجاب رواد العالم الأزرق، الذين تفاعلوا بشكل كبير معه وشاركوا فيه بكثرة.