بعد حادث وفاة رضيع في شهره الثالث في شيشاوة، وما رافق ذلك من جدل حول فرضية تعرضه للاغتصاب، نصبت منظمة “ما تقيش ولدي” نفسها كطرف مدني في القضية.
ونددت المنظمة، في بيان لها، بهذا الفعل الذي وصفته بـ”الوحشي”، مبدية استغرابها حول طبيعة الجريمة وعمر الضحية.
واعتبرت المنظمة أن “جريمة بهذه القسوة وجناة من هذا النوع تستدعي من الجميع التوقف للتأمل ومساءلة ذواتنا أين وصلنا، ومن الذي يستطيع أن يقوم بمثل هذا الفعل، وهل الاعتداء الجنسي على القاصرين وصل الرضع؟”.
وطالبت المنظمة بفتح تحقيق في ملابسات القضية، ومحاكمة الجاني.
إقرأ أيضا: فرضية الاغتصاب حاضرة.. وفاة رضيع عندو ثلاثة شهور في شيشاوة!!