بدا المصطفى الرميد، وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان، مرتبكا وغاضبا خلال إدلائه بتصريح صحافي عقب نهاية اجتماع الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية، مساء أمس الخميس (29 يونيو).
الرميد، الذي تعرض لحملة واسعة من الانتقادات بسبب رفضه الإدلاء بأي تصريحات أو التعبير عن أي موقف من الأحداث التي يعرفها إقليم الحسيمة، قال في تصريح مقتضب للصحافة: “أي وزير خاصو يشتغل وخاصو يتكلم وشغله الأساسي هو أنه يشتغل في الميدان ومع الجهات اللي عندها علاقة بأي موضوع، وخاصو يتكلم في الوقت الملائم”.
وأضاف الرميد: “سأتحدث في الوقت الملائم اللي كنشوفو أنا ماشي شي واحد آخر.. سأتحدث قريبا”.