بعد 3 سنوات قضاها في سجن تيفلت على خلفية أحداث حراك الريف، عانق الصحافي حميد المهداوي، صباح اليوم الاثنين (20 يوليوز)، الحرية.
وكان في استقبال المهداوي أمام السجن زوجته وابنته وابنه وأختيه، إضافة إلى عدد من النشطاء الحقوقيين والصحافيين.
وتوبع الصحافي حميد المهداوي بتهمة “عدم التبليغ بالمس بسلامة أمن الدولة”، عقب مكالمة هاتفية جمعته بأحد النشطاء المقيمين في أوروبا، هدد من خلالها بإدخال أسلحة إلى المغرب.