• بفضل دعم الجامعة الملكية لكرة القدم.. لبؤات الأطلس أبرز المرشحات للتتويج بكأس إفريقيا
  • هرّس باب دائرة أمنية .. الأمن يوقف مهاجرا غير نظامي في حالة تخدير في المحمدية
  • مصالح الأمن الوطني.. تعيينات جديدة في مناصب المسؤولية
  • مآسي “التريبورتور”.. مقتل 7 أشخاص في حادث خطير نواحي قلعة السراغنة
  • وسط اهتمام سعودي.. صراع إنجليزي على خدمات يوسف النصيري
عاجل
السبت 30 مايو 2020 على الساعة 16:39

تزوج 23 مرة وله جيش من الحسناوات لخلق فضائح جنسية.. منتدى حقوقي يفضح زعيم البوليساريو إبراهيم غالي (وثيقة)

تزوج 23 مرة وله جيش من الحسناوات لخلق فضائح جنسية.. منتدى حقوقي يفضح زعيم البوليساريو إبراهيم غالي (وثيقة)

فضح “منتدى فورستاين” فساد زعيم البوليساريو، إبراهيم غالي، مبرزا استحواذه على المساعدات الإنسانية الموجهة إلى الصحراويين المحتجزين في مخيمات تيندوف، لتجاوز أزمة جائحة كورونا.
وأكد المنتدى، الذي يضم مجموعة من الفعاليات الحقوقية الصحراوية، أن العديد من الحكومات المحلية في إسبانيا، إضافة إلى وكالات التعاون الإسبانية، قدمت مساعدات إنسانية لسكان المخيمات للتخفيف من تداعيات جائحة فيروس كورونا المستجد، إلا أن زعيم البوليساريو استولى عليها.

وكشف المنتدى أن حكومة إقليم “غاليسيا” تبرعت بمبلغ 100 ألف أورو، فيما تبرعت حكومة إقليم “مورسيا” بـ15 ألف أورو، وتبرعت حكومة “نافارا” بـ40 ألف، وقدمت حكومة “كانطابريا” بـ 52 ألف أورو، كما تبرعت وكالات التعاون الإسبانية بـ2.4 مليون أورو،  للمخيمات.وتساءل المنتدى عن مصير هذه المساعدات المالية، مذكرا بملفات فساد الزعيم الانفصالي، الذي تزوج 23 مرة، إضافة إلى توفره على “جيش من الحسناوات اللواتي يغدق عليهن من عطاياه، ويسلطهن على المعارضين له من أجل توريطهم في تسجيلات جنسية… ويستعملهن كوسيطات لشراء ذمم المعارضين”.
وقال المنتدى الحقوقي إن زعيم البوليساريو “تدخل لإطلاق سراح ابن أخته، الذي سرق من مسكنه مسدسا و200 مليون دينار جزائري، في حين يقبع الآلاف من الصحراويين في سجون البوليساويو، بسبب تهم بسيطة”.

وذكر المنتدى بأن “أول مسكن بني بالياجور والإسمنت في المخيمات وفي امهيريز كان لإبراهيم غالي، الذي تقود زوجته سيارة حديثة، ويقود ابنه سيارة تابعة لما يسمى بوزارة الدفاع، رغم أن أبناءه جميعا لم يدخلوا الجيش، ولم يشاركوا أبدا في التجنيد الإجباري على غرار باقي الشباب الصحراوي”، مشيرا إلى أن أبناء الزعيم الانفصالي يملكون محلات تجارية.

وتساءل المنتدى الحقوقي: “من أين لإبراهيم غالي كل هذه  الأموال؟ّ إن لم يكن هذا فسادا فما هو الفساد برأيكم؟”.