
الجريمة اللي هزات مدينة أزمور نهار الخميس اللي فات (10 غشت)، هزات حتى الناس ديال الفايس بوك. كيفاش؟
عدد من الفايسبوكيين طالبوا بإعدام قاتل طفل المتمرد.
وعلق أحد الفايسبوكيين: “ومرة أخرى غينوض الرباعة د المناهضين للإعدام ويقولك باسم حقوق الانسان لا للاعدام بالرغم ان العقوبة فبلادنا مجرد كلمة تُنطق وليست حكما يطبّق. بففففف قالك حقوق الانسان وكأن الضحية اللي ازهقت روحه على يد السفاح مجرد حشرة وليس بانسان”.
وكتب آخر: “المفروض يعدم شنقا. خطر على المجتمع. قتل نفس.. ثانيا تعد على طف بريء….لا حول له ولا قوة”.
وعلق فايسبوكي آخر: “وماذا سيفعل بهاذ المجرم ألا يستحق الاعدام دون حتى إجراء مسطرة تحقيق قضائي؟”.
يشار إلى أن مدينة أزمور اهتزت على وقع جريمة قتل بشعة راح ضحيتها طفل، يبلغ من العمر 14 سنة، بعدما عثر عليه مدرجا في دمائه في إحدى المقابر المهجورة في المنطقة.
الجاني أقدم على ذبح الضحية، وهو طفل مشرد، من الوريد إلى الوريد، قبل أن يعمد إلى جمع دم الضحية في بالون من سعة 5 لترات ليشربه، تم استأصل قلبه.