• للتطوير المستدام لكرة القدم المغربية.. تفاصيل اتفاقية شراكة بين العصبة الوطنية لكرة القدم الاحترافية و”الليغا”
  • “صرخة من أجل نظام أساسي منصف وعادل”.. نقابة للتعليم العالي تعلن عن إضراب وطني ووقفة احتجاجية
  • ورش الحماية الاجتماعية.. 75 في المائة من المستفيدين يتوفرون على حسابات بنكية بمؤسسات الأداء
  • نشره سجين سابق.. إدارة السجون ترد على فيديو “عصابة موظفين ترهب نزلاء أوطيطة 2”
  • لحماية القدرة الشرائية.. إجراء أزيد من 182 ألف عملية مراقبة وتحرير 12 ألف مخالفة
عاجل
السبت 30 أغسطس 2014 على الساعة 12:09

صحة.. عندما يمحو الفن جميع الاختلافات

صحة.. عندما يمحو الفن جميع الاختلافات

فن وصحة.. عندما يمحو الفن جميع الاختلافات

كيفاش
“عندما يمحو الفن جميع الاختلافات” هكذا اختارت الجمعية المغربية لمساندة الأشخاص ذوي التثلث الصبغي شعار معرض للرسومات مواهب شابة تعاني التثلث الصبغي 21، والمنظم بين 18 و24 شتنبر القادم في الرباط.
وذكر بلاغ للجمعية المغربية لمساندة الأشخاص ذوي التثلث الصبغي، أن هذا المعرض الذي “يمثل سابقة في المغرب”، والذي نظم بمبادرة من مؤسسة صندوق الإيداع والتدبير والجمعية المذكورة فضلا عن دعم الفنان التشكيلي مهدي قطبي، سينظم برواق الفن “فضاء التعابير – صندوق الإيداع والتدبير”.
وأضاف البلاغ أنه ستنظم يوم 23 شتنبر المقبل، وعلى هامش المعرض، ورشة للتفكير ستمكن المشاركين من مناقشة الفن باعتباره شكلا للتعبير والتفتح بالنسبة للأشخاص من ذوي التثلث الصبغي.
وتتمتع الجمعية المغربية لمساندة الأشخاص حاملي التثلث الصبغي، التي يحظى الأمير مولاي رشيد بالرئاستها الشرفية، بصفة المنفعة العامة، وهي تهدف بالخصوص إلى إدماج الاشخاص المصابين بهذا الداء.
وتقوم الجمعية، التي تأسست سنة 1981، من خلال “مركز صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد للأشخاص ذوي التثلث الصبغي” بالتكفل بالأشخاص المصابين بهذا الداء، وخاصة المنحدرين من أوساط فقيرة، في مجال الترويض وإعادة التأهيل الطبي والمواكبة السيكولوجية والسوسيو-تربوية والتكوين المهني، وذلك منذ الولادة حتى بلوغ سن الرشد.