• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الثلاثاء 27 أغسطس 2013 على الساعة 00:00

شيرين: لم أتعرض للهجوم في المغرب بسبب السيسي ومستعدة لإعادة الأمر

شيرين: لم أتعرض للهجوم في المغرب بسبب السيسي ومستعدة لإعادة الأمر

شيرين: لم أتعرض للهجوم في المغرب بسبب السيسي ومستعدة لإعادة الأمر

 

وكالات

علقت النجمة المصرية شيرين عبد الوهاب لـ”اليوم السابع” حول الكلام عن حفلها الغنائى الذي أقيم في مدينة تطوان، وتعرضها للهجوم بسبب تحية وزير الدفاع والإنتاج الحربي الفريق أول عبد الفتاح السيسى، قائلة خلال الحفل “يحيى السيسي”، وغضب عدد من الجمهور وردوا عليها بتحية المعزول “مرسى”.

كما أكدت أن الجمهور المغربى لم يفعل أي شيء سيئ لها، وأنه استقبلها استقبالا حافلا، منذ أن وضعت قدميها في المغرب، وأنها غنت إلى أن انتهت فقرتها الغنائية كاملة ما يقرب من ساعة و10 دقائق من الغناء المتواصل وتفاعل الحضور معها.

كما نفت الفنانة شيرين كل ما تردد حول طردها من طرف الجمهور، أو أنها انسحبت من الحفل وغادرت فى سيارة بشكل سريع وغيرها من الأمور التي اعتبرتها وهمية.

وأضافت شيرين أن “تطوان” تعتبر مقرا للإخوان، وأنها لم تقلق من تحية عبد الفتاح السيسي ولو عاد بها الزمن ستفعل ذلك مرة أخرى، لأنها على قناعة تامة أن ما فعله السيسى مع الشعب المصري عمل وطني عظيم لانحيازه لثورة يونيو ووقوفه بجوار الشعب المصرى ولم يتخل عنه.

وأشارت شيرين إلى أن هناك الكثير من الشعوب تعتقد أن ما حدث في مصر انقلاب وليس ثورة، معتبرة أنه لا أحد يستطيع أن يتجنى على أحد بقناعته وكل شخص حر فيما يفكر ولكن دورها الحقيقي كفنانة هو إيصال الصورة الحقيقية لطبيعة الأحداث.

واستكملت قائلة إنها شاهدت الفيديو المنتشر على موقع اليوتيوب، وأكدت أنها خلال الحفل لم تسمع الهتاف لمرسى عقب إلقائها التحية للفريق عبد الفتاح السيسى بسبب كثرة الحضور وشاهدته فقط في الفيديو، وبعد ذلك غنت “ما شربتش من نيلها”، وهي كانت الأغنية الختامية لأنها تجاوزت المدة المتفق على غنائها بالحفل وغادرت الحفل فى هدوء تام.

وأضافت أن صورة الجيش المصري قد تكون مهتزة في بعض الدول نظرا لاعتمادها على متابعة الأخبار من خلال قناة “الجزيرة”، وهي القناة التي تنقل دائما صورة غير واقعية وحقيقة لما يحدث فى مصر، وأنها ستظل واقفة بجوار جيش بلدها الوطني وتدعمه لأنه الحامي الوحيد للبلاد، كما أنه يعد الجيش العربى الوحيد المتبقي في المنطقة.