عصام أيت علي
ألف هنية وهنية سلمى رشيد فالعمارية، مبروك عليها والله يكمل كلشي بيخير، ولكن راه واعدتِ الجمهور ديالك بشي أغنية جديدة، ولا الزواج دارها، وطبقت المثال اللي كيقول: “اللهم العمش (الزواج) ولا العمى (الغنا)؟”.
سلمى رشيد، التي أصبحت نجمة على سناب شات وأنستغرام وتويتر، لم تنجح في فرض ذاتها في الوسط الفني، مع العلم أن صوتها جميل مقارنة مع فنانات شابات نجحن في طريق الغناء.
سلمى رشيد، التي غيرت وكيل أعمالها من أجل الظهور في السهرات والمهرجانات، فشلت في ذلك، وعوضت هذا الأمر بالظهور في صور مثيرة، جعلت المواقع تنشر صورها مع عنوانين استفزت جيشها “السلماوي”.
خريجة برنامج “أراب آيدول”، التي كانت ترغب في أن تكون مقدمة برامج ومغنية ناجحة، لم يكتب لها ذلك، واختارت الزواج “فورفي”، وهو عنوان لإحدى أغنانيها.
سلمى رشيد سبقات العرس بليلة ودارت قناة على اليوتوب فيه زيرو فيديو.