• ترامب: تغيير النظام الإيراني “قد يحصل”
  • دعا إلى تعزيز الإنصاف المالي بين الرجل والمرأة.. الأزهر يثمن ريادة المغرب في تقنين نظام الكد والسعاية
  • مونديال 2030.. البنك الأوروبي لإعادة الإعمار يجدد تأكيد التزامه لفائدة بنيات تحتية مستدامة وشاملة بالمغرب
  • قالت إنه “نُسب إليها زورا”.. مديرية التجهيز والنقل بتنغير تتبرأ من فيديو أشغال طريق “أيت ياسين – سرغين”
  • وزير الصناعة: 150 شركة طيران تتوفر على وحدة إنتاج واحدة على الأقل بالمغرب
عاجل
السبت 02 نوفمبر 2019 على الساعة 18:00

ستجتمع مع مسؤولين حكوميين وستزور كازا.. تفاصيل برنامج زيارة إيفانكا ترامب للمغرب

ستجتمع مع مسؤولين حكوميين وستزور كازا.. تفاصيل برنامج زيارة إيفانكا ترامب للمغرب

تستعد إيفانكا ترامب للترويج لبرنامجها الذي يهدف لتحقيق التنمية الاقتصادية للسيدات خلال رحلتها المرتقبة إلى المغرب.

وحسب تقرير مجلة “The Times” البريطانية ستكون هذه ثالث رحلة إلى خارج البلاد تجريها إيفانكا هذا العام للترويج لبرنامج Women’s Global Development and Prosperity Initiative الذي أُطلِق في فبراير الماضي، لمساعدة النساء في البلدان النامية.

وأعلن البيت الأبيض أنَّ إيفانكا وكبير مستشاريها سيزوران المغرب، في مطلع نونبر الجاري.

وفي تصريح لوكالة “The Associated Press” الأمريكي، قالت إيفانكا ترامب إنَّ المملكة المغربية حليف قيّم للولايات المتحدة “قطع شوطاً طويلاً” تحت حكم الملك محمد السادس لتعزيز المساواة بين الجنسين.

وفي شهر غشت، أعربت إيفانكا في تغريدة عن دعمها للحكومة المغربية بعد أن شَرَعَت في عملية إصلاح قوانين الإرث، التي تنص على حصول النساء على نصف ما يحصل عليه الرجال.

ومن المقرر أن تسافر إيفانكا ترامب مع شون كيرنكروس، المدير التنفيذي لمجموعة Millennium Challenge Corp، وهي وكالة أمريكية مستقلة للمعونات الأجنبية تقدم منحاً للدول النامية للمساعدة على تعزيز النمو الاقتصادي وخفض معدلات الفقر ودعم المؤسسات في تلك الدول.

وستجتمع إيفانكا ومستشاروها مع مسؤولين من الحكومة المغربية وقادة محليين في العاصمة الرباط، قبل أن تنتقل إلى مدينة الدار البيضاء من 6 وحتى 8 نونبر لمناقشة كيفية مساعدة النساء في المنطقة على تحقيق الاستقلال الاقتصادي.

ويستهدف برنامج The Women’s Global Development and Prosperity Initiative مساعدة 50 مليون سيدة من الدول النامية على إحراز تقدم اقتصادي على مدار السنوات الست القادمة.

ويأتي هذا البرنامج نتاجاً لجهود واسعة النطاق داخل الإدارة الأمريكية شملت وزارة الخارجية ومجلس الأمن القومي وأجهزة أخرى، التي تهدف إلى تنسيق البرامج القائمة مع أخرى جديدة لمساعدة النساء في مجالات التدريب المهني والدعم المالي والقانوني والإصلاحات التنظيمية.