محمد المبارك
لأن الزمن يتطور، والوسائل التكنولوجية كل نهار كيبان فيها الجديد، “النقالة” في الباك هاد العام دارو وسائل جديدة تساير العصر، واخا هاد الشي فيه خرق للقانون. كيفاش؟
حزام على طريقة الانتحاريين
تناقل نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي صورة لتلميذ قالوا باللي دخل معاه الآلات التسجيل ومصلقها تحت الحوايج ديالو، وهاتف نقال باش يقدر يتواصل مع الناس اللي غادي يوريه من خارج القاعة.
المسكة والحروز
طريقة جديدة بانت هاد العام كياخذو أوراق فيهم أجوبة وملخصات دروس وكيلصقوها تحت الطابلة باستعمال المسكة.
التصغير ما زال خدام
كتبقى من أقدم الوسائل وأكثرها تداولا، وهي تصغير ملخصات الدروس على شكل فوطوكوبي كيخاذها معاه التلميذ للقسم، واللي يقدر يحطها فوق الطاولة وكتكون سهلة الإخفاء.
البورطابل
تتكون مجموعة ديال الشباب تتخدم كـ”شبكة مراسلين”، تيصيفطو ليهم التلاميذ صور ديال ورقة الامتحان وتيجاوبو ليهم على الأسئلة عن طريق اتصال هاتفي، وهاد الشي غالبا تيكون بالمقابل.
مجموعات واتساب
هادي كانت حصرية هاد السنة، دارو مجموعة فواتساب، وكصيفطو فيها صورة ورقة الامتحان وكيبداو يكتبو ليهم الأجوبة، والمجموعة كان فيها أزيد من مائة تلميذ.
ستيلو فيه كاميرا
الطريقة الأكثر تطور اللي بانت هاد العام هي النقيل بستيلو فيه كاميرا، تتنقل صورة ورقة الامتحان لهاتف ﻧﻘﺎﻝ ﺧﺎﺭﺝ ﺃﺳﻮﺍﺭ ﻣﺮﻛﺰ ﺍﻻﻣﺘﺤﺎﻥ، وكيردها اللي كيجاوب عبر شريحة غير مرئية بالعين المجردة، مثبة في أذن التلميذ.
