• 60 عرضًا كرنفاليًا و2000 مشارك.. الكرنفال الدولي “بيلماون بودماون” بإنزگان يعود في دورته الـ8
  • ارتفاع أثمنة النقل الطرقي بمناسبة عيد الأضحى.. مطالب لقيوح بتدابير لضبط الأسعار ومنع التجاوزات
  • في المجال الاقتصادي.. وزير الشؤون الخارجية الغاني ينوه بالزخم المتنامي للعلاقات بين المغرب وغانا
  • سياحة أم تعاقد.. زياش يسافر إلى أمريكا
  • الصحراء المغربية.. غانا تعتبر المخطط المغربي للحكم الذاتي الأساس الواقعي والدائم الوحيد لحل مقبول من الأطراف
عاجل
الخميس 13 يونيو 2024 على الساعة 11:00

جهة الرباط.. 13 مشروعا لتسريع تنمية السياحة ومركز ضخم للمعارض

جهة الرباط.. 13 مشروعا لتسريع تنمية السياحة ومركز ضخم للمعارض

كشفت وزارة السياحة أنه جرى وقيع عقد التطبيق الجهوي لجهة الرباط-سلا-القنيطرة بين الوزارة ولاية الجهة ومجلس الجهة والشركة المغربية للهندسة السياحية والمكتب الوطني المغربي للسياحة لتعزيز العرض السياحي في هذه الجهة.

وقال بلاغ لوزارة السياحة، إن هذا العقد الموقع في إطار تنفيذ خارطة طريق السياحة 2023-2026 على المستوى الجهوي، سيمكن من تشجيع “سياحة الأعمال”، و”السياحة الثقافية”، والسياحة الداخلية: “السياحة الشاطئية” و”السياحة الطبيعية”.

وتبعا للبلاغ ذاته، الذي اطلع موقع “كيفاش” على نسخة منه، يتضمن هذا العقد 13 مشروعًا مهيكلا، مما سيمكن من تعزيز المواقع السياحية، وتطوير عروض الإيواء والترفيه، بالإضافة إلى تنفيذ خطة للترويج السياحي و زيادة الرحلات الجوية نحو الجهة.
من بين المشاريع التي ستثري تجربة السياح، إنشاء مراكز لتفسير التراث الثقافي في الرباط وسلا، تثمين قصبة الوداية، خلق حافلات سياحية في الرباط لتسهيل إنشاء الجولات الموضوعاتية، إنشاء العديد من الأنشطة الثقافية، خاصة حول “الرباط مدينة الأنوار”، بالإضافة إلى مهرجانات. فيما يخص العرض الشاطئي، فسيتم التركيز على تعزيز السياحة في بعض شواطئ الجهة من بينها مولاي بوسلهام.

وكشف بلاغ وزارة السياحة أنه ستم توقيع اتفاقية خاصة لإنشاء مركز المعارض للرباط، وهي منشأة رائدة لاستضافة الفعاليات الكبرى. سيمكن هذا المشروع من تعزيز سلسلتي “سياحة الأعمال” و “السياحة الثقافية”. مستندا إلى المشاريع الكبرى في الجهة، مثل برج محمد السادس، المسرح الكبير، الكورنيش و تهيئة ضفة أبي رقراق، سيعزز مركز المعارض جاذبية مدينة الرباط للفعاليات الوطنية والدولية، وسيكمل العرض الجهوي للبنيات التحتية.