أحمد الحافظ (العيون)
أمبارك بلوش، اسم جديد ينضاف إلى لائحة ضحايا الهجرة السرية عبر قوارب الموت.
وأفادت مصادر موثوقة بأن البحر لفظ، اليوم الأربعاء (3 أكتوبر)، جثة الشاب بلوش قرب شاطئ مير اللفت التابع لإقليم سيدي إفني، فيما بعض الشباب الذين كانوا معه على متن القارب ما زالوا في قائمة المفقودين.
وحسب المصادر ذاتها، فإن عصابات الهجرة السرية بدأت تنشط بشكل كبير من أجل تهجير الشباب إلى المجهول، مقابل مبالغ مالية كبيرة تناهز ستة ملايين سنتيم.