• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الجمعة 16 أكتوبر 2020 على الساعة 11:00

تفوق تاريخي مصري وحلم تحقيق الثلاثية.. رجاء السطر الأخير في مواجهة ثأرية أمام الزمالك

تفوق تاريخي مصري وحلم تحقيق الثلاثية.. رجاء السطر الأخير في مواجهة ثأرية أمام الزمالك

سيواجه نادي الرجاء البيضاوي، بطل البطولة الوطنية الاحترافية، خصما صعبا في نصف نهائي دوري أبطال إفريقيا، وسيلعب ضد الزمالك المصري، حامل لقبي الكونفيدرالية والسوبر الإفريقيين، في رحلة البحث عن تحقيق الثنائية في موسم مثير وطويل بسبب فيروس كورونا المستجد.

تفوق تاريخي

تميل كفة التاريخ إلى نادي الزمالك المصري، حيث

تقابل الزمالك مع الرجاء في مواجهتين في دورى أبطال إفريقيا سنه 2002، والمرة الثانية فى البطولة العربية سنة 2005.

ففي مباراة ذهاب نهائي دورى أبطال إفريقيا كان التعادل السلبي سيد الموقف، ليفوز فريق القلعة البيضاء في مباراة الإياب بهدف وحيد ويتوج الزمالك باللقب الخامس ويحرم الرجاويين من اللقب الأكبر قاريا.

وعلى مستوى البطولة العربية، فاز الزمالك في الذهاب بهدفين، ورد الرجاء محققا أول فوز له ضد الزمالك بثلاثية.

أفضلية الإياب.. ولكن!

ويمتلك فريق الزمالك أفضلية لعب مباراة الإياب على أرض ملعبه، لكن قوانين الاتحاد الإفريقي التي تمنع حضور الجماهير في المباريات بسبب فيروس كورونا المستجد، ستحرم النادي من هذه الأفضلية.

ومن جهته، يملك فريق الرجاء خبرة كبيرة في قلب الطاولة واللعب إلى آخر الدقائق، وقد أكد ذلك في بطولة كأس محمد السادس للأندية العربية ضد الوداد البيضاوي برسم ربع النهائي، والمباراة الأخيرة من البطولة الوطنية الاحترافية ضد فريق الجيش الملكي.

وعد بانون والثلاثية والثأر

ويجد لاعبو الرجاء البيضاوي أنفسهم ملزمين بالفوز بهذه البطولة التي غابت عنه لأزيد من 21 سنة، مع العلم أن آخر نهائي لعبه النادي الأخضر كان سنة 2002 وخسر أمام فريق الزمالك.

وفي سياق مرتبط، وعد لاعبو الرجاء وعلى رأسهم القائد بدر بانون جماهير النادي بتحقيق الثلاثية هذا الموسم، وبعد الفوز بدرع البطولة، فإن أضلاع المثلث تحتاج الكأس السمراء لتبقى كأس العرب المهمة الأخيرة ليفي النجم الرجاوي بوعده.