• بعد نفاد التذاكر بالكامل.. مباراة المنتخب المغربي وبنين بشبابيك مغلقة
  • تقاداو ليهم.. كابرانات الجزائر يتجنبون استدعاء سفيرهم من لندن
  • حذره من “عواقب وخيمة”.. ترامب يؤكد انتهاء علاقته بإيلون ماسك
  • بسبب كلب.. مصرع 3 أشخاص في حادثة سير على الطريق السيار بالقرب من أزمور
  • لتعزيز التعاون.. السغروشني تجتمع بمدير العمليات بالبنك الدولي بالمغرب ومنطقة المغرب العربي ومديرة برنامج الأجندة الرقمية لـMENA
عاجل
الأحد 10 فبراير 2019 على الساعة 16:30

ترامب داير فيها طبيب: لقاح الأنفلونزا أكبر عملية احتيال في التاريخ الطبي!

ترامب داير فيها طبيب: لقاح الأنفلونزا أكبر عملية احتيال في التاريخ الطبي!

اعتبر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن اللقاح ضد مرض الأنفلونزا “غير فعّال تماما”، واصفًا إياه بأنه “أكبر عملية احتيال في التاريخ الطبي”.
وقال، ترامب في تصريحات لإذاعة “Sirius XM” الأمريكية: “لم آخذ أي لقاح في حياتي قط، وحتى الآن لم أُصب بمرض الأنفلونزا، أنا لا أحب فكرة حقن الأشياء غير الصحية في الجسم، وهذا ما يفعلونه في الأساس، وبادئا ذي بدء أقول إن لقاح الأنفلونزا لم يكن فعالًا جدًا”.
وأضاف: “لدي أصدقاء يتم تطعيمهم ضد الأنفلونزا، ثم إذا هم يصابون بها، أتعلمون أن لدي فكرة واضحة الآن، لقد رأيت العديد من التقارير تقول إن آخر لقاح ضد الأنفلونزا هو غير فعّال تمامًا”.
ووفقًا لتقرير موقع “NewsWire”؛ فإن “ترامب على حق عندما قال إن لقاحات الأنفلونزا هي أكبر عملية احتيال طبي في التاريخ، فهي مليئة بالأشياء غير الصحية، خاصة الفورمالديهايد والزئبق، وهما من السموم العصبية القوية، في حين أن صناعة اللقاح تعترف بأن الاختبارات المعملية تشير إلى أن هذه الحُقن التي انتشرت على نطاق واسع غير فعّالة”.
وأردف ترامب قائلا: “فضلًا عن ذلك، ففي حال -وهو أمر غير محتمل- كانت الأنفلونزا بفعل فيروس، فلا يمكن لفيروس جيد أن يُستعمل في صنع لقاح السَّنة، لأنه يتم إعداده قبل وصول الوباء، أي قبل أن يُعرف أن هذا فيروس”.
واعتبر الرئيس الأمريكي أن “الشركات المصنّعة للقاح تكذب علينا منذ سنوات حول مستوى التركيزات السّامة لمادة الزئبق في اللقاحات ضد الأنفلونزا، فالجميع يعرف أن الزئبق الذي يُحقن في جسم الإنسان هو عبارة عن مادة سامة جدًا، فهذا ليس موضوع جدل، فلماذا لا تسحب الشركات المصنّعة الزئبق؟ ولماذا ما تزال شركات الأدوية الكبرى تدعو إلى منتج تقرُّ صناعة اللقاحات أنه بلا أي فاعلية؟”.