أفادت عدة منابر صحافية جزائرية بأن حكام قصر المرادية يعتزمون تسييج 6 آلاف كيلومتر من حدود الجزائر مع جيرانها، خاصة المغرب.
وأوضحت مواقع محلية أن الترتيبات بدأت بقرب بناء أبراج مراقبة وتجهيزها برادارات متطورة ليلية ونهارية.
خطوة، حسب مراقبين، تبرز بجلاء “سوء نية” الساسة الجزائريين، من أي مبادرة للاندماج، وتناقض دعوة وزير الخارجية الجزائري إلى عقد اجتماع “عاجل” على مستوى وزراء خارجية بلدات “الاتحاد” المغاربي.